على حساب النقاش العالمي لكايدور دابا فهاذ الموضوع.
و على حساب ظهور المتغيرات الكثيرة فالفيروس دكورونا حيث عدد من الناس لي باقي ماملقحين كتجتمع أو ماباغاش دير لا وقاية لا لقاح.
و حيث المناعة عند الناس الكبار و لي مراض كاتكون عيانة شوية.
و حيث باقي ما كاين هاذ الساعة شي دوا لي نقدرو نعتامدو عليه بوحدو بلا لقاح.
المسئلة و ما فيها هي تدبير الدولة على حساب الأوليات :
لفئات لي معنيين بها هما ؛
الخط الأمامي من الصحة ؛
الناس المسنين حيث المناعة عندهم كتكون عيانة ؛
و الناس لي عندهم أمراض مزمنة بحال السكر القلب.
السؤال دابا واش نكملوا هاكا باش نوقفوا انتشار العدوى بعدا ... أو عاد نزيدو الثالثة للناس لخاصهم ايديروها؟
ولا ندوزو لثالثة دابا نت أو نكملوا فنفس الوقت الحملة للناس لي باقيين؟
الجواب صعيب خاص تحليل ديال المعطيات فالسبيطارات شكون الفئة لي مضرورة بزاف، أخذ بعين الاعتبار الدخول المدرسي باش منعاودوش التعليم عن بعد، وفرة كميات اللقاح، امتى غيكون اللقاح ديال المغرب موجود للاستعمال، الوضع ديال الاقتصاد الوطني باش منرجعوش للحجر .... و هكذا.
حاليا أغلب الآراء تتجه نحو المناعة الجماعية أولا او من بعد نزيدو الثالثة للناس لي خاصاهم في انتظار اتوفر كميات كافية من اللقاح خصوصا مع قريب ايكون عندنا لقاحنا المغربي ان شاء الله.
هاكا باش مايبانوش متغيرات فيروسية جديدة و تمشي لينا فخطرة وحدة، فعالية اللقاحات الحالية، و نصدقو معاودين كلشي من زيرو.
دابا راوصلنا كثر من النص ديال الشعب لي ممنع كليا، أي لي واخدين الجرعات بجوج و هذا انجاز كبير للمملكة خصنا نكافحو باش نوصلوا ل 80 فالمئة فأقرب وقت ان شاء الله.
و على حساب تطورات الوضع غايبان شنو كاين نهار.
أضف تعليقك
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.