كوفيد مرض جديد و المجتمع العلمي تايحاول القى طرق للتشخيص المبكر باش اداواو المرضى فأول المرض أو يتعتقو.
حيت الأدوية لي موجودة كتعطي فعالية كلما بدات بكري الأمر لي كيخلي المريض إلى كانت حالتو الصحية الصحية فيها ما يتقال، مايوصلش للحالة الحرجة لي غايحتاج فيها السبيطار و الانعاش.
هاد المرض العجيب فيه متغيرات كثيرة لي كتأثر على ظهورو عند لي تصاب بيه، بحال الكمية ديال لفيروس لي دخل لذاتو حيت كلا من جابوا أو واش بلاصة كانت عامرة بيه أولى غير شميمة اولى أولى أولى، الحالة الصحية ديال الانسان واش ما فيها شي حاجة غادي تعاون الفيروس اتغلغل فالمريض بحال القلب او الكلاوي و السكر و أمراض الصدر، الحالة الغذائية و نمط العيش ديال الانسان أو واش سبورتيف سواء كان عندو شي مرض أو لا، وتش كاينين الاعراض و كيدايرا القوة ديالهم و حتى المدة ديال المرض امتى بداه واش عاد يومين واش أربع أيام واش سيمانة و هكذا.
هاذ المتغيرات كاتخلينا نعيشو لخبطة مع اختبارات التشخيص لي كايعيشها العالم كلو، و لي اقدوا نتائجها اخرجو غالطين او متناقضين فنهار واحد.
علاش؟ حيت هاذ المرض كيما قلنا لفوق فيه متغيرات كثيرة و الأهم من كل شي هو الحالة السريرية ديال الانسان المصاب به و لي الطبيب الوحيد اقدر يحسم فيها و فنوع العلاج لي يقد المريض ياخدو، حيت كيقرر على حساب الحالة العامة و الحالة الخاصة كذلك ديال الصدر و التنفس ديالك و المؤشرات الحيوية، و الى بانليه صدرك مقيوس غايدير ليك الراديو و غايبان كلشي ... و الدوا فكل الأحوال غيحميك و ماعندو ما يضرك الى كانت حالتك الصحية تستدعيه باستشارة الطبيب.
هي مزيان اكونوا عندنا الاختبارات متوفرة غير هو بشرط، التحليل ديال النتائج ديالهم حسب المتغيرات لي ذكرنا خاصوا يكون عند الطبيب باش اقدر اتدخل فالوقت المناسب.
الخلاصة :
إلى حسيتي براسك خديتي كوفيد و ماشي هو هداك، التحليلة كيما كانت و بوحدها، ماعندها ما ضيف ليك الا مامشيتيش بها عند الطبيب باش اشوف معاط آش واقع.
الى غير شكتي و صافي بلا أعراض، حيث كنتي شاك بأنك اتصلتي بشي حد فيه كوفيد أو كنتي فشي بلاصة فيها الشك، ممكن دير التحليلة السريعة، مزيان دير الطيست السريع، غير هو الى خرج سلبي غايخص تعاودو ف 48 ساعة باش تاكد بأنك مافيكش كوفيد او بلا ما تخالط مع الناس الله ارضي عليك، هادشي على حساب آخر التوصيات الطبية باش لا يفوتك الفوت نتا و تعادي عائلتك و صحابك كذلك، أما الى بداو عندك الأعراض، سواء درت الطيست ولا مادرتيه، الطبيب هو الحل كيما قلنا.
المشكل لي كاين دابا هو انك الى درتي هاد التحليلة بوحدك و عطاتك نتيجة سلبية خاطئة، و هاذ شي ممكن حيث المرض فيه متغيرات بزاف و الاختبارات تقدر نغلط حتى هي، زيادة على أنه ضروري ما خاصك مهني الصحة ليفسر ليك النتيجة ديال الطيست كيفما كانت، غتكون ديك الساعة مجرد قنبلة عدوى للمجتمع أو هادشي ليمامبغيناش، داكشي علاش باش اتشرى الطيست فالأنترنيت أو هو تشخيص طبي ماشي لعبة، ماعرفنا لا الجودة ديالو لا والو، لا منين جاي، و يقدر ايكون مزور كاع، هذا غير عبث أخي المواطن و غادي غير نزيدو هم على هم.
بلاصة ديال التحليلة السريعة لي هي فعل صحي كيخصو لي يفسرو من مهني الصحة ماشي بلاصتو الانترنيت و يتشرى فأي بلاصة، و راه غير تتخاطر براسك و بالمجتمع زيادة على أنه كضيع فلوسك و بلا نتيجة.
و مازال دابا الحديث فهاذ الموضوع بين الأوساط المهنية و السلطات الوصية من أجل توجيه اختبار الكشف السريع نحو الصيادلة، حيت الصيدلية فيها دكتور، و يقد افسر ليك و يواكبك و يعاونك و فنفس الوقت نقسو من الضغط على السبيطارات و نساهموا فتكثير الاختبارات باش نحاصرو المرض مع تحليل للنتائج ايكون فبلاصتو باش نستافدوا منها، و تكون كذلك بثمن مناسب و مقنن توصي به الوزارة، باش حتى لي اضطر ايعاودو النوبة الثانية منين كيخص هاكا يجيه مرخوف فالثمن.
المهم، لحد الساعة الطيست السريع لي كيتباع منعاتو وزارة الصحة و باقي ما سمحات بيه اتستعمل.
هادشي إلا قلناه غير باش تستهلك بلا منتهلكوا كاملين.
أضف تعليقك
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.